افكار جديدة للإنقاذ بقلم ناجى السنباطى
أضيفت بتاريخ 10-13-2016 الساعة 05:38 AM بواسطة ناجى السنباطى
افكار جديدة للإنقاذ بقلم ناجى السنباطى
لاشك ان أشد مايؤلم الإنسان هى الحوادث التى تصيب الإنسان نتيجة تقدم التكنولوجيا فى العديد من المجالات سواء فى الجو او فى البحرأو فى البر ..فهذه الحوادث تكلفنا إقتصاديا الكثير علاوة على المآسى الإجتماعية العديدة والتى تنعكس إقتصاديا مرة أخرى على الأسرة وعلى المجتمع .وفى رواية سبع الليالى (كتب الجزء الأول منها عام 1984 وكتب الجزء الثانى عام 1987(ولم ينشر بعد)_ (لم ينشر طباعيا ولكن الجزئين نشرا على مواقع عديدة على شبكة الويب ملحوظة هذه الجملة الإعتراضية ليست فى المقال المنشور )_ اضفت بعض الأفكار المتعلقة بإنقاذ الطائرة وذلك عن طريق تركيب بالونات ضخمة على جسم الطائرة بحيث تفتح آليا أو يدويا عند توقف المحركات او تعرضها لمطب هوائى عنيف وعندما يحدث هذا لاقدر الله تتحول إلى منطاد حتى يتم إنزالها او إلتحاق طائرة بها عن طريق انابيب مطاطية ضخمة مقاومة لضغط الهواء مستخدمين تكنولوجيا الفضاء ونفس الحال ينطبق على البواخر بتركيب بالونات ضخمة على كافة جسدها يتم فتحها آليا او يدويا فتجعل الباخرة تطفو حتى يتم الإنقاذ لن أكثر الضحايا يتم فى الفترة مابين بدء الغرق وتكالب الجميع على قوارب النجاة كل يريد أن يفر بنفسه وقت الغرق واما بالنسبة للسيارات فعلاوة على ضيق الطرق مع زيادة عدد السيارات كما ونوعا وحجما وصغر سن السائقين .بلا خبرة تقريبا ) خاصة فى سيارات النقل بين القرى إضافة إلى سوء عربات النقل للركاب والبضائع (عربات خردة ) علاوة على هذه الأسباب فوسائل الإنقاذسيئة فلو طبقنا نفس مفهوم البالون الذى ينتفخ امام السائق _والموجود فى بعض السيارات حاليا(موجود فى أوربا وفى امريكا )_ فى حالة الحوادث ولكن الجديد هنا أن نطبقه فى كل مقاعد الركاب حيثانه تبين أن أكثر الحوادث ضحايا نتيجة الإرتطام بالأشياء الصلبة داخل العربة التى تشبه علبة السردين ..كلمة أخيرةأن الإنقاذ فى الطائرة وفى الباخرة نضيف غليه وجود مظلة لكل راكب تفتح أتوماتيكيا وتكلفة وسائل الإنقاذ هذه..تكايفها أقل من تعويضات شركات التأمين لكل راكب ومقابل البضائع..بقيت نقطة أن التطبيقات العظيمة تأتى دائما من الأفكار الجديدة
*********************************
هناك تفاصيل ومخاطبات مع الصحف مرفقة
لاشك ان أشد مايؤلم الإنسان هى الحوادث التى تصيب الإنسان نتيجة تقدم التكنولوجيا فى العديد من المجالات سواء فى الجو او فى البحرأو فى البر ..فهذه الحوادث تكلفنا إقتصاديا الكثير علاوة على المآسى الإجتماعية العديدة والتى تنعكس إقتصاديا مرة أخرى على الأسرة وعلى المجتمع .وفى رواية سبع الليالى (كتب الجزء الأول منها عام 1984 وكتب الجزء الثانى عام 1987(ولم ينشر بعد)_ (لم ينشر طباعيا ولكن الجزئين نشرا على مواقع عديدة على شبكة الويب ملحوظة هذه الجملة الإعتراضية ليست فى المقال المنشور )_ اضفت بعض الأفكار المتعلقة بإنقاذ الطائرة وذلك عن طريق تركيب بالونات ضخمة على جسم الطائرة بحيث تفتح آليا أو يدويا عند توقف المحركات او تعرضها لمطب هوائى عنيف وعندما يحدث هذا لاقدر الله تتحول إلى منطاد حتى يتم إنزالها او إلتحاق طائرة بها عن طريق انابيب مطاطية ضخمة مقاومة لضغط الهواء مستخدمين تكنولوجيا الفضاء ونفس الحال ينطبق على البواخر بتركيب بالونات ضخمة على كافة جسدها يتم فتحها آليا او يدويا فتجعل الباخرة تطفو حتى يتم الإنقاذ لن أكثر الضحايا يتم فى الفترة مابين بدء الغرق وتكالب الجميع على قوارب النجاة كل يريد أن يفر بنفسه وقت الغرق واما بالنسبة للسيارات فعلاوة على ضيق الطرق مع زيادة عدد السيارات كما ونوعا وحجما وصغر سن السائقين .بلا خبرة تقريبا ) خاصة فى سيارات النقل بين القرى إضافة إلى سوء عربات النقل للركاب والبضائع (عربات خردة ) علاوة على هذه الأسباب فوسائل الإنقاذسيئة فلو طبقنا نفس مفهوم البالون الذى ينتفخ امام السائق _والموجود فى بعض السيارات حاليا(موجود فى أوربا وفى امريكا )_ فى حالة الحوادث ولكن الجديد هنا أن نطبقه فى كل مقاعد الركاب حيثانه تبين أن أكثر الحوادث ضحايا نتيجة الإرتطام بالأشياء الصلبة داخل العربة التى تشبه علبة السردين ..كلمة أخيرةأن الإنقاذ فى الطائرة وفى الباخرة نضيف غليه وجود مظلة لكل راكب تفتح أتوماتيكيا وتكلفة وسائل الإنقاذ هذه..تكايفها أقل من تعويضات شركات التأمين لكل راكب ومقابل البضائع..بقيت نقطة أن التطبيقات العظيمة تأتى دائما من الأفكار الجديدة
*********************************
هناك تفاصيل ومخاطبات مع الصحف مرفقة
مجموع التعليقات 0