![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
التسجيل | المدونات | التعليمـــات | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة | ||
تويتر أسماء | asma facebook | بوتقة المسك | موقع أسماء | موقع التاج | رفع الصور | مركز التحميل |
جذوة ريشه فن ريشه ولون يسمو ويرتقى ليلامس السماء الثامنة |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#7372 |
كاتب مغربي
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() في علم الاجتماع والأنثروبولوجيا واللغويات البنيوية هي المنهجية التي تنطوي على ضرورة فهم عناصر الثقافة الإنسانية عن طريق علاقتها بنظام أو هيكل أوسع وأوسع فإنه يعمل على الكشف عن الهياكل التي تكمن وراء كل الأشياء التي يقوم بها البشر ويفكرون ويدركونها ويشعرون بها بدلاً من ذلك كما أوجزها الفيلسوف سايمون بلاكبيرن فإن البنيوية هي الاعتقاد بأن ظواهر الحياة البشرية ليست مفهومة إلا من خلال علاقاتها المتبادلة وتشكل هذه العلاقات بنية وخلف الاختلافات المحلية في الظواهر السطحية توجد قوانين ثابتة للبنية المجردة تطورت البنيوية في أوروبا في أوائل القرن العشرين خاصة في فرنسا والإمبراطورية الروسية في اللغويات الهيكلية لفيرديناند دي سوسور وفي براغ اللاحقة ففي موسكو ومدارس كوبنهاغن في اللغويات في أواخر الخمسينيات وأوائل الستينيات عندما كانت اللغويات الهيكلية تواجه تحديات خطيرة من أمثال نعوم تشومسكي وبالتالي تلاشت أهميتها اقترضت مجموعة من العلماء في العلوم الإنسانية مفاهيم سوسور لاستخدامها في مجالات دراستهم كان عالم الأنثروبولوجيا الفرنسي كلود ليفي شتراوس أول عالم من هذا القبيل مما أثار اهتمامًا واسعًا بالهيكلية 1908-2009 عالم اجتماع وأنثروبوبوجي فرنسي يعد كلود ليفي ستراوس من أهم البنيويين المعاصرين وأكثرهم شهرة بل ان البنيوية ترتبط باسمه ارتباطا مباشرا وهذا ما جعل الباحثين يطلقون عليه عدد من الألقاب التي تشير إلى مدى تأثيره وتأثره بالبنيويين والبنيوية عموما فلقب بعميد البنائيين أو شيخ البنيويين أو البنيوي الأول أو رائد البنيوية المعاصرة أو أكبر مهندسي الفكر في العصر الحديث الخ ولعل هذا الاهتمام من قبل الباحثين به يرجع إلى استعماله المنهج البنيوي في كافة المجالات التي تطرق إليها بالبحث وخصوصا في مجال الأنثروبولوجيا وتمسكه بهذا المنهج فهو لم يحاول كغيره من البنيويين ان يتجاوز هذا المنهج في دراساته وبحوثه أو إن يرفض إطلاق صفة البنيوي عليه كما فعل غيره ان لنشأة ستراوس وتربيته وإعداده العلمي اثر كبير في اتساع افقه وتنوع اهتماماته والمصادر التي استلهم منها منهجه البنيوي فذكرياته عن الطبيعة جعلته قريبا من علم الجيولوجيا وعشقه للموسيقا والفن كان تأثيره واضحا في بحوثه ودراساته وخصوصا فيما يتعلق بالأساطير فضلا عن دراسته للفلسفة والقانون واتجاهه الاجتماعي والأنثروبولوجي كل ذلك جعل منه يبحث عن منهج جديد في البحث قادرا على معالجة كافة المجالات وهو المنهج البنيوي ذلك المنهج الذي يبحث عن الحقيقة التي تكمن وراء الوقائع الملاحظة ولد كلود ليفي شتراوس في بلجيكا بمدينة بروكسل وتوفي في فرنسا في مدينة باريس في 2009 ونشا في جو مليء بالفنون والثقافة والأدب فهو ابن فنان وحفيد حاخام فعام 1914 وخلال نشوب الحرب العالمية الأولى انتقل مع أبويه إلى الإقامة في فرساي ويبدو أنه كان طفلا متوحدا يميل إلى التفكير والتأمل الذاتي والقراءة حيث اعتاد أن يصرف وقته في السير وحيدا يتأمل الطبيعة ويلتقط منها أغراضا مختلفة من الأحجار والنباتات التي تفيد في صناعة الفسيفساء ويرى إن هذه العادات كانت هي الأصل في اهتمامه العميق بالجيولوجيا مما كان له تأثيره اللاحق في منهجه البنيوي في الفترة من 1927 – 1932 كان ستراوس طالبا في جامعة باريس حيث حاز على إجازة في القانون والفلسفة واشتملت قراءاته في هذه المرحلة على أعلام المدرسة الفرنسية في علم الاجتماع لكنه لم يدرس العلوم إلا في مرحلة متأخرة وبعد أن درس القانون لفترة قصيرة في جامعة باريس ابتدأ العمل مدرسا في الليسيه لكنه سرعان ما تركه ليرتحل إلى البرازيل عام 1934 بعد أن عرض عليه منصب أستاذ لعلم الاجتماع في جامعة ساوباولو إذ رأى في هذا المنصب فرصة للقيام برحلات للدرس الميداني في أدغال البرازيل وفي عام 1939 استقال من جامعة ساوباولو وحصل على منحة من الحكومة الفرنسية للقيام ببعثة دراسية أوسع نطاقا إلى وسط البرازيل حيث قام بدراسة عدد من القبائل البدائية فكانت هذه الدراسة مهادا لأفكاره التي تطورت فيما بعد وفي عام 1940 عاد إلى فرنسا للخدمة العسكرية ولكنه تركها ورحل إلى الولايات المتحدة بعد سقوط باريس 1941 حيث تولى في نيويورك منصبا في الكلية الجديدة للبحث الاجتماعي عام 1943 وقد أتاحت له فترة الإقامة هناك الفرصة لكتابة أطروحته في الدكتوراه ـ البنى الأولية للقرابة ـ وإقامة علاقة صداقة مع رومان جاكوبسون الذي قاده إلى الاهتمام بعلم اللغة البنيوي نشأ ياكوبسون في مسقط رأسه في روسيا لعائلة ميسورة من أصل يهودي وقد نمت لديه اهتمامات باللغة منذ نعومة أظافره وقد كان في مرحلة الدراسة أحد البارزين في الدائرة اللغوية في موسكو وقد شارك في أنشطة جماعة الطلائع في الفن والشعر كانت الحالة اللغوية في ذلك الوقت منصبة على منهج النحويين الجدد الذين كانوا يؤكدون على أن الدراسة العلمية الوحيدة الممكنة للغة تتمثل في دراسة تاريخها وتطور مفرداتها خلال الزمن وهو المنهج التاريخي الذي وضعه سوسير إلا أن ياكوبسون كان قد اطلع في تلك الفترة على أعمال اللغوي المشهور حينها فيرديناند دي سوسير ونجح في تطوير منهج ركز فيه على أن بنية اللغة هي التي تؤدي وظيفتها الأساسية وذلك من أجل تناقل المعلومات بين مستخدمي اللغة وقد كان العام 1920 عاماً شهد تقلبات سياسية عارمة في روسيا فانتقل ياكوبسون إلى براغ كعضو في البعثة الدبلوماسية السوفييتية لإتمام دارسته العليا وقد انغمس في الحياة الأكاديمية والثقافية في تشيكوسلوفاكيا حينها وأقام علاقات وثيقة مع عدد من الشعراء والشخصيات الأدبية في التشيك وقد كان له أثر يذكر على الأكاديميين في التشيك من خلال دارساته التي كان يجريها على النصوص التشيكية وقد تكللت جهوده بإنشاء المدرسة البراغية في النظريات اللغوية حيث أسسها مع زميله نيكولاي تروبيتسكوي الإضافة إلى رينيه فيليك و يان موكاروفسكي وقد ساعدت أعماله العديدة في مجالة الصوتيات على المضي قدماً في القضايا المتعلقة بالبنية والوظيفية اللغوية وقد كانت نظرية ياكوبسون العالمية في الصوتيات البنيوية الوظيفية والتي اعتمدت على تسلسل درجات التمييز للسمات المميزة وقد كان ذلك أول مستوى ناجح للتحليل اللغوي وفق الفرضيات التي طرحها سوسير ترك ياكوبسون براغ عند اندلاع الحرب العالمية الثانية حيث انتقل إلى إسكندنافيا حيث كان مرتبطاً مع الحركة اللغوية في كوبنهاغن وقد كانت تربطه علاقة مع بعض المفكرين مثل لويس هيلمسيلف ومع التطورات التي حصلت في الحرب العالمية الثانية والتقدم نحو الغرب انتقل ياكوبسون إلى مدينة نيويورك حيث أصبح جزءاً من حلقة أوسع من المهاجرين من المفكرين والمثقفين الذين انتقلوا إلى الولايات المتحدة الأمريكية كما قد كان مرتبطاً عن كثب مع مجتمع المهاجرين من التشيك خلال تلك الفترة وقد تمكن من الاجتماع بالعديد من اللغويين وعلماء الإنسان الأمريكيين مثل فرانس بوا و بينيامين وورف و ليونارد بلومفيلد وأصبح ياكوبسون مستشاراً في الجمعية الدولية للغة العالمية في الولايات المتحدة الأمريكية وانتقل ياكوبسون 1949 إلى جامعة هارفارد حيث بقي هنالك حتى تقاعده وقد عمل في العقد الأخير من عمره في معهد ماسوشوستس للتكنولوجيا حيث حصل على الدكتوراه الفخرية فيها وقد تحول ياكوبسون في الستينيات إلى التركيز على تقديم نظرة أشمل للغة وبدأ جهوده للكتابة حول علوم التواصل بشكل عام يفرق ياكوبسون بين ستة وظائف تواصلية يرتبط كل منها بأحد عناصر عملية التواصل ويكون أحد هذه العناصر حاضراً دائماً في نص من النصوص وعادة ما يكون ذلك مرتبطاً بطبيعة النص ففي النص الشعري مثلاً تكون الوظيفية شعرية فيكون عنصر الرسالة هو العنصر الأساسي ويشير ياكوبسون بشكل عام إلى أن الشعر يمزج بين الشكل والمحتوى وقد كان لأعمال ياكوبسون أثر عميق على الدراسات النفسية لأعمال جاك لاكان وفلسفة جورجيو أجامبين كتب رومان ياكوبسون مقالة مهمة ومفصلية في نظرية الترجمة أسماها حول الجوانب اللغوية للترجمة حيث فرق فيها بين ثلاثة أشكال للترجمة وهي الترجمة ضمن اللغة الواحدة وهي عبارة عن إعادة صياغة العبارات ضمن اللغة نفسها الترجمة بين لغتين مختلفتين وهي نقل الرسالة من لغة إلى لغة أخرى الترجمة إشارة لغوية إلى أخرى غير لغوية وهو ترجمة الرسالة اللغوية إلى نظام غير لغوي من الإشارات كما أشار في مقالته هذه إلى فكرة تعرض لها الكثير من الباحثين بالبحث والمناقشة حيث قال إنه يمكن التعبير عن جميع الخبرات التي نعيشها ونشعر بها وجميع أشكالها في أي لغة من اللغات فأسهم بمقال عن التحليل البنيوي في علم اللغة والأنثروبولوجيا نشره عام 1945 في مجلة حلقة نيويورك وفي المدة من 1946 – 1947 عمل في الملحق الثقافي في الولايات المتحدة إلا أنه عاد إلى فرنسا بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية إذ لم تعرض عليه المدرسة الجديدة وظيفة ثابتة وفي عام 1950 أصبح مدير الدراسات في المعهد التطبيقي للدراسات العليا في جامعة باريس مختبر الأنثروبولوجيا الاجتماعية وفي هذا العام أيضا سافر إلى باكستان الشرقية للقيام برحلة بحث ميدان وقد تم اختياره لكرسي الأنثروبولوجيا الاجتماعية في الكوليج دي فرانس 1959 وفي 1964 نال وسام جوقة الشرف في هذه المدة من حياته وما بعدها ألف شتراوس مجموعة من المؤلفات وكتب العديد من المقالات التي نشرها في المجلات العالمية والتي ضمها فيما بعد إلى مؤلفاته حيث تناول فيها دراسة الكثير من الظواهر على وفق المنهج البنيوي راهن ليفي ستروس على تجاوز الوعي العنصري القائم على عقل ثبوتي و هووي يشرع للتمركز الثقافي تم تطبيق الأسلوب البنيوي للتفكير في مجموعة متنوعة من المجالات بما في ذلك الأنثروبولوجيا وعلم الاجتماع وعلم النفس والنقد الأدبي والاقتصاد والهندسة المعمارية ومن أبرز المفكرين المرتبطين بالبنية كلود ليفي شتراوس وعالم اللغة الروماني جاكوبسون والمحلل النفسي جاك لاكان كحركة فكرية كان يُفترض في البداية أن تكون البنيوية هي الوريث الواضح للوجودية ومع ذلك في أواخر ستينيات القرن العشرين تعرضت العديد من مبادئ البنيوية الأساسية لهجوم من موجة جديدة من المثقفين في الغالب الفرنسيين مثل الفيلسوف والمؤرخ ميشيل فوكو والفيلسوف جاك دريدا والفيلسوف الماركسي لويس ألتوسر والناقد الأدبي رولاند بارثيس رغم أن عناصر من عملهم تتعلق بالضرورة بالبنية الأساسية ويتم إعلامهم بها إلا أن هؤلاء النظريين يشار إليهم عمومًا باسم ما بعد البنيويين في السبعينيات انتُقدت البنيوية بسبب صلابتها وتاريخها رغم هذا فإن العديد من أنصار البنيوية مثل لاكان يواصلون التأثير على الفلسفة القارية والعديد من الافتراضات الأساسية لبعض نقاد ما بعد البنيوية هي استمرار للبنية ظهر مصطلح البنيوية في إشارة إلى العلوم الاجتماعية لأول مرة في أعمال عالم الأنثروبولوجيا الفرنسي كلود ليفي شتراوس الذي أدى في فرنسا إلى الحركة البنيوية مما أثر على تفكير الكتاب الآخرين مثل لويس ألتوسر المحلل النفسي جاك لاكان وكذلك الماركسية الهيكلية لـ Nicos Poulantzas التي تنكر معظمها لأنهم جزء من هذه الحركة ترتبط أصول البنيوية بعمل فرديناند دي سوسور في اللغويات بالإضافة إلى اللغويات في مدارس براغ وموسكو باختصار قدم اللغويات الهيكلية لسوسور ثلاثة مفاهيم ذات صلة جادل سوسير عن التمييز بين اللغة التجريد المثالي للغة والإفراج المشروط للغة المستخدمة فعليًا في الحياة اليومية وقال إن علامة كانت تتألف من كل من دلالة مفهوم أو فكرة مجردة و دلالة والصورة الصوتية / البصرية المتصورة نظرًا لأن اللغات المختلفة تحتوي على كلمات مختلفة للإشارة إلى نفس الكائنات أو المفاهيم فلا يوجد سبب جوهري لاستخدام محدد في التعبير عن مفهوم أو فكرة معينة إنه بالتالي يعد تعسفي وهكذا تكتسب العلامات معناها من علاقاتها وتتناقض مع علامات أخرى كما كتب في اللغة هناك اختلافات فقط بدون مصطلحات إيجابية قد يجادل أنصار البنيوية بأن مجالًا معينًا من الثقافة يمكن فهمه عن طريق بنية - على غرار اللغة - تختلف عن منظمات الواقع ومنظمات الأفكار أو الخيال - الترتيب الثالث في نظرية لاكان للتحليل النفسي كمثال يتم تمييز الترتيب الهيكلي للرمز من الحقيقي والخيالي على نحو مماثل في النظرية الماركسية لآلوسر يختلف النظام الهيكلي للنمط الرأسمالي للإنتاج عن كل من العوامل الحقيقية والحقيقية المرتبطة بعلاقاتها وعن الأشكال الإيديولوجية التي يتم فهم هذه العلاقات بها وطبقًا لمزج فرويد وسوسور قام المعماري الإنشائي الفرنسي ما بعد جاك لاكان بتطبيق البنيوية على التحليل النفسي وبصورة مختلفة طبق جان بياجيه البنيوية لدراسة علم النفس لكن جان بياجيه الذي كان من الأفضل تعريف نفسه على أنه بنائي يعتبر البنيوية طريقة وليس مذهبًا لأنه بالنسبة له لا يوجد هيكل بدون بناء مجردة أو وراثية رغم أن المنظر الفرنسي لويس ألتوسير مرتبط غالبًا بنوع من التحليل الاجتماعي الهيكلي الذي ساعد في ظهور الماركسية الهيكلية إلا أن ألتوسر نفسه طعن في هذه الرابطة الإيطالية في النسخة الإيطالية الأولى من ريدينج كابيتال في هذه المقدمة ذكر ألتوسر ما يلي على الرغم من الاحتياطات التي اتخذناها لتمييز أنفسنا عن الأيديولوجية الهيكلية رغم التدخل الحاسم للفئات الغريبة عن البنيوية فإن المصطلحات التي استخدمناها كانت قريبة جدًا من نواحٍ كثيرة من المصطلحات الهيكلية لا لإثارة الغموض مع استثناءات قليلة جدًا ... تم بشكل عام الاعتراف بتفسيرنا لماركس وحُكم عليه تقديراً للأسلوب الحالي على أنه بنيوي ... نعتقد أنه على الرغم من الغموض في المصطلحات فإن الاتجاه العميق لنصوصنا لم يكن مرفقًا إلى أيديولوجية البنيوية في تطور لاحق ذكرت نظريات النسوية أليسون أسيتر أربعة أفكار تقول إنها شائعة في مختلف أشكال البنيوية أولاً تحدد البنية موضع كل عنصر من عناصر الكل ثانياً أن كل نظام له هيكل ثالثًا تتناول القوانين الهيكلية التعايش بدلاً من التغيير الرابعة الهياكل هي الأشياء الحقيقية التي تكمن تحت السطح أو ظهور المعنى |
![]() |
![]() |
#7373 |
كاتب مغربي
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() ![]() ![]() في دورة في اللغويات العامة لا يركز التحليل على استخدام اللغة وتسمى الإفراج المشروط أو الكلام بل يركز على النظام الأساسي للغة يُطلق عليه اللغة يبحث هذا النهج في كيفية ارتباط عناصر اللغة ببعضها البعض في الوقت الحاضر بشكل وليس بشكل متزامن جادل سوسور أن العلامات اللغوية تتألف من جزأين علامة نمط الصوت"لكلمة إما في الإسقاط الذهني - كما لو كان الشخص يتلو بصمت أسطر من اللافتات قصيدة إلى الذات - أو في أي نوع من النص الفعلي الإدراك الجسدي كجزء من الكلام التصرف ذو معنى مفهوم أو معنى الكلمة كان هذا مختلفًا تمامًا عن النهج السابقة التي ركزت على العلاقة بين الكلمات والأشياء في العالم التي يعاينونها تتضمن المفاهيم الأساسية الأخرى في اللغويات الهيكلية النموذج والتزامن والقيمة رغم أن هذه المفاهيم لم يتم تطويرها بالكامل في تفكير سوسورفالمثالية الهيكلية هي فئة من الوحدات اللغوية المعجم أو الأشكال أو حتى الإنشاءات الممكنة في موقف معين في بيئة لغوية معينة مثل جملة معينة والتي تسمى syntagm المركب عند النحاة هو ما أريد بجزء لفظه الدلالة على جزء معناه ويقابله المفرد إن كان بين جزئي المركب إسناد سمي مركبا إسناديا وجملة فإن كان ما بينهما إسنادا أصليا مقصودا لذاته سمي كلاما فالجملة أعم من الكلام وإن لم يكن بينهما إسناد فإما أن تكون بينهما نسبة تقييدية بأن يكون أحد الجزئين قيدا للآخر فيسمى مركبا تقييديا فإن كان أحدهما مضافا والآخر مضافا إليه سمي مركبا إضافيا وإن كان أحدهما موصوفا والآخر صفة سمي مركبا توصيفيا وأما المصادر والصفات مع فاعلها فإنها في حكم المركبات التقييدية لكون إسنادها غير تام وإما أن لا تكون بينها نسبة تقييدية ويسمى مركبا غير تقييدي وهو ما ليس فيه نسبة إسنادية ولا تقييدية أصلا ثم المركب غير التقييدي إما أن يركب تركيبا به يصير في حكم الكلمة الواحدة معدودا في الأسماء أو غير معدود فيها كالثاني نحو بزيد ومنك والأول إن تضمن الجزء الثاني منه حرفا سواء كان حرف عطف نحو خمسة عشر ويسمى مركبا تعداديا فإنه في الأصل خمسة وعشر أو غيره كحرف الجر نحو البيت أي بيت منته إلى بيت أو ملصق به يسمى مركبا تضمنيا وإن لم يتضمن له سمي مركبا مزجيا وامتزاجيا وذا المزاج أيضا والمزجي إذا كان مختوما بويه كسيبويه وعمرويه يسمى مركبا صوتيا الدور الوظيفي المختلف لكل من هؤلاء الأعضاء في النموذج يسمى القيمة Valeur باللغة الفرنسية أثرت دورة سوسور على العديد من اللغويين بين الحرب العالمية الأولى والحرب العالمية الثانية في الولايات المتحدة كمثال طور ليونارد بلومفيلد نسخته الخاصة من اللغويات الهيكلية كما فعل لويس هيلمسليف في الدنمارك و Alf Sommerfelt في النرويج في فرنسا تابع أنطوان ميليت وإميل بنفينست مشروع سوسير وأجرى أعضاء في كلية براغ للغويات مثل رومان جاكوبسون ونيكولاي تروبيتزكوي بحثًا سيكون له تأثير كبير ومع ذلك بحلول الخمسينيات من القرن العشرين كانت مفاهيم سوسير اللغوية تتعرض لانتقادات شديدة وسرعان ما تم التخلي عنها إلى حد كبير من قبل اللغويين الممارسين إن آراء سوسر ليست محفوظة حسب علمي من قبل اللغويين الحديثين فقط من قبل النقاد الأدبيين والفيلسوف في بعض الأحيان فالالتزام الصارم بسوسور أثار فيلمًا خاطئًا ونظرية أدبية على نطاق واسع يمكن للمرء أن يجد العشرات من كتب النظرية الأدبية متورطة في الدلالات والدالات ولكن فقط حفنة تشير إلى تشومسكي يكمن المثال الأوضح والأكثر أهمية في بنية المدرسة في براغ في علم الأصوات بدلاً من مجرد تجميع قائمة بالأصوات التي تحدث بلغة ما سعت مدرسة براغ إلى فحص مدى ارتباطها لقد قرروا أنه يمكن تحليل قائمة جرد الأصوات بلغة من حيث سلسلة التناقضات وبالتالي تمثل الأصوات / p / و / b / الصوتيات المتميزة لأن هناك حالات الحد الأدنى من الأزواج حيث يكون التباين بين الاثنين هو الفرق الوحيد بين كلمتين متميزتين مثل "pat" و "bat" يؤدي تحليل الأصوات من حيث الميزات المتناقضة أيضًا إلى فتح نطاق مقارن - حيث يوضح كأن الصعوبة التي يواجهها المتحدثون اليابانيون في التمييز بين / r / و / l / باللغة الإنجليزية هي أن هذه الأصوات ليست متناقضة في اللغة اليابانية وسيصبح علم الأصوات الأساس النموذجي للهيكلية في عدد من المجالات المختلفة الأنثروبولوجيا الهيكلية وفقًا للنظرية الهيكلية في الأنثروبولوجيا والأنثروبولوجيا الاجتماعية يتم إنتاج المعنى وإعادة إنتاجه ضمن ثقافة من خلال ممارسات وظواهر وأنشطة مختلفة تعمل كنظم للدلالة قد تدرس المقاربة الهيكلية أنشطة متنوعة مثل إعداد الطعام وتقديم الطقوس الدينية والطقوس الدينية والألعاب والنصوص الأدبية وغير الأدبية وغيرها من أشكال الترفيه لاكتشاف الهياكل العميقة التي يتم من خلالها إنتاج المعنى وإعادة إنتاجه داخل الثقافة قام ليفي شتراوس بتحليل الظواهر الثقافية في الخمسينيات بما في ذلك الأساطير والقرابة كنظرية التحالف والمحرمات المحارم وإعداد الطعام بالإضافة إلى هذه الدراسات أنتج كتابات أكثر تركيزًا من الناحية اللغوية وطبق فيها تمييز سوسور بين اللغة والإفراج المشروط في بحثه عن الهياكل الأساسية للعقل البشري بحجة أن الهياكل التي تشكل القواعد العميقة للمجتمع تنشأ في العقل وتعمل في الناس دون وعي استوحى ليفي شتراوس من الرياضيات مفهوم آخر يستخدم في الأنثروبولوجيا الهيكلية جاء من مدرسة اللسانيات في براغ حيث قام رومان جاكوبسون وآخرون بتحليل الأصوات بناءً على وجود أو عدم وجود ميزات معينة مثل صوت بلا صوت مقابل صوتي وقام ليفي شتراوس بتضمين ذلك في تصوره للهياكل العالمية للعقل والتي احتفظ بها للعمل على أساس أزواج من المعارضين الثنائيين مثل البرد الحار أو الذكورة أو الأنثوية أو الطبيعة الثقافية أو المطبوخة أو القابلة للزواج مقابل النساء المحرمات التأثير الثالث جاء من مارسيل موس 1872-1950 الذي كتب على أنظمة تبادل الهدايا استنادًا إلى ماوس فجادل ليفي شتراوس بأن أنظمة القرابة تعتمد على تبادل النساء بين المجموعات وهو منصب يعرف باسم نظرية التحالف بدلاً من نظرية النسب التي وصفها إدوارد إيفانز-بريتشارد و ماير فورتيس أثناء استبدال مارسيل موس في كرسيه الخاص بـ Ecole Pratique des Hautes Etudes أصبحت كتابة Lévi-Strauss شائعة على نطاق واسع في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي وأدت إلى ظهور مصطلح البنيوية نفسها الأسباب التي دعت إلى أن تكون نظرية ليفي شتراوس في القرابة غير مقبولة لقد جادلت من ناحية بأن النماذج التي أنشئت بواسطة ليفي شتراوس لا تولد بالضرورة تبادل النساء سواء على مستوى النموذج أو على مستوى الواقع ومن ناحية أخرى أن أنظمة القرابة التي توجد في الأدب الإثنوجرافي لا يمكن أن تفسر بمفهوم ليفي شتراوس عن البني الأولية لان محاولة تفسير مؤسسات القرابة والزواج بمفهوم الحاجة إلى التبادل يجب أن يحكم عليها باعتبارها إخفاقا مطلقا إن بحوثا فنية أكثر تفصيلا لتحليلات ليفي شتراوس سوف تخدم فقط في فرض هذه الاستنتاجات أريد في هذا الفصل أن أوسع المناقشة لأنه من الشائع للغاية وبالفعل يمكن أن يقال أنها على الأغلب القاعدة أن أكثر النظريات إنتاجية هي تلك التي تكون أكثر وقوعا فى الخطأ ونظرية ليفي شتراوس مؤهلة لأن تكون في المرتبة الأولى ولا شك أنها ولدت جدالا شديد الاتساع تجاوز تخطيط ليفي شتراوس الأصلي جدالا كان له أثر عظيم داخل الأنثروبولوجيا وما يتجاوزها تباين تقويم البني الأولية من قبل الأنثروبولوجيين وأصبح غير محبذ بمرور الزمن وهكذا كتب هارت في مراجعة مبكرة ليس من المبالغة القول أن هذا الكتاب يصنع للتنظيم الاجتماعي ما صنعه أصـل الأنواع للبيولوجيا بينما كـان استنتاج كورن الأحـدث هو أن هذا الكتاب يرتب بعض أكثر الأفكار إثارة للاهتمام التي فكر فيها أسلاف ليفي شتراوس طوال عقود عديدة من الأنثروبولوجيا الاجتماعية ولكن في مخطط بلاغي سئ الترتيب ومتناقض لقد بنى على استدلال معيب أقترن بتقارير غير وافية أو خاطئة عن الوقائع الإثنوجرافية كما أعتبر نيدهام البني الأولية تحفة فنية وعمل كلاسيكى سوسيولوجي من الطراز الأول عام 1962 ولكن حوالي 1971 انتهى إلى المصادقة على استنتاجات تلميذه كورن في بريطانيا وتأثر كتاب مثل رودني نيدهام وإدموند ليتش بشدة بالبنية لقد جمع مؤلفون مثل موريس غودلييه وإيمانويل تيراي الماركسية والأنثروبولوجيا الهيكلية في فرنسا وفي الولايات المتحدة اعتمد مؤلفون مثل مارشال ساهلينز وجيمس بون على البنيوية لتوفير تحليلهم الخاص للمجتمع البشري فسقطت الأنثروبولوجيا الهيكلية في أوائل الثمانينيات لعدة أسباب تشير D'Andrade إلى أن هذا كان بسبب افتراضات لا يمكن التحقق منها حول الهياكل العالمية للعقل البشري جادل مؤلفون مثل إريك وولف بأن الاقتصاد السياسي والاستعمار يجب أن يكونا في طليعة الأنثروبولوجيا بشكل أكثر عمومية أدت انتقادات البنيوية التي قام بها بيير بورديو إلى القلق بشأن كيفية تغيير الهياكل الثقافية والاجتماعية من قبل الوكالة والممارسة البشرية وهو اتجاه أشار إليه شيري أورتنر باسم نظرية الممارسة ومع ذلك فإن بعض منظري الأنثروبولوجيا رغم أنهم وجدوا خطأً كبيراً في نسخة ليفي شتراوس للهيكلية لم ينجرفوا عن الأساس البنيوي الأساسي للثقافة الإنسانية كمثال ، جادلت مجموعة البنيوية الوراثية الحيوية بضرورة وجود نوع من البنية الهيكلية للثقافة لأن كل البشر يرثون نفس بنية هياكل الدماغ اقترحوا نوعًا من الأنثروبولوجيا العصبية التي ستضع الأسس للحصول على وصف علمي أكمل للتشابه والاختلاف الثقافي من خلال المطالبة بدمج الأنثروبولوجيا الثقافية وعلم الأعصاب - وهو برنامج تبناه علماء النظريات مثل فيكتور تيرنر في النظرية الأدبية يرتبط النقد البنيوي بالنصوص الأدبية بهيكل أكبر والذي قد يكون نوعًا معينًا أو مجموعة من الروابط النصية أو نموذجًا لهيكل سردي عالمي أو نظام من أنماط أو أشكال متكررة ما يجادل مجال السيميائية البنيوية بأنه يجب أن يكون هناك هيكل في كل نص وهو ما يفسر السبب في أنه أسهل للقراء ذوي الخبرة أكثر من القراء غير ذوي الخبرة في تفسير النص وبالتالي يبدو أن كل ما يتم كتابته يخضع لقواعد محددة أو قواعد الأدب والتي يتعلمها المرء في المؤسسات التعليمية والتي يجب أن يتم كشفها يحكمها قواعد محددة أو قواعد الأدب التي يتعلمها المرء في المؤسسات التعليمية والتي يجب كشفها تتمثل المشكلة المحتملة للتفسير البنيوي في أنه يمكن أن يكون شديد الاختزال كما يقول الباحث كاثرين بيلسي الخطر البنيوي المتمثل في انهيار كل الاختلاف وقد يكون مثال على مثل هذه القراءة إذا اختتم الطالب مؤلفي الغرب القصة الجانبية لم تكتب شيئًا جديدًا "حقًا لأن عملهم له نفس بنية شكسبير روميو وجولييت في كلا النصين تقع فتاة وفتى في الحب كالصيغة مع عامل رمزي بينهما Boy + Girl رغم حقيقة أنهما ينتميان إلى مجموعتين تكره كل منهما الآخر Boy's Group - Girl's Groupأو قوى المعارضة والصراع يتم حلها بموتهم ما تركز قراءات البنيوية على كيفية حل هياكل النص الواحد للتوترات السردية المتأصلة إذا كانت القراءة الهيكلية تركز على نصوص متعددة فيجب أن يكون هناك بعض الطرق التي توحد بها تلك النصوص في نظام متماسك بتعددية البنية الهيكلية بحيث يمكن للناقد الأدبي أن يدعي نفس القصة حول عائلتين صديقتين عائلة الصبي + عائلة الفتاة التي ترتب زواجًا بين أطفالهم رغم حقيقة أن الأطفال يكرهون بعضهم بعضًا فتى - فتاة ثم ينتحر الأطفال هربًا من الزواج المدبر المبرر هو أن بنية القصة الثانية هي انعكاس على بنية القصة الأولى لقد تم عكس العلاقة بين قيم الحب واثنين من أزواج الأطراف المعنية يقول النقد الأدبي الهيكلي أن المزاح الأدبي للنص يمكن أن يكمن فقط في بنية جديدة وليس في تفاصيل تطور الشخصية والصوت التي يتم التعبير عنها في تلك البنية غالبًا ما تتبع البنيوية الأدبية تقدم فلاديمير بروب وجيرداس جوليان غريماس وكلود ليفي شتراوس في البحث عن العناصر العميقة الأساسية في القصص والأساطير ومؤخراً ي الحكايات التي يتم دمجها بطرق مختلفة لإنتاج العديد من الإصدارات الخاصة بك قصة أو أسطورة اور يا سرور هناك تشابه كبير بين النظرية الأدبية الهيكلية ونقد نورثروب فراي النموذجي وهو مدين أيضًا بالدراسة الأنثروبولوجية للأساطير حاول بعض النقاد أيضًا تطبيق النظرية على الأعمال الفردية لكن الجهد المبذول لإيجاد هياكل فريدة في الأعمال الأدبية الفردية يتعارض مع البرنامج الإنشائي وله صلة بالنقد الجديد خلال الأربعينات والخمسينات من القرن الماضي كانت الوجودية مثل تلك التي طرحها جان بول سارتر هي الحركة الفكرية الأوروبية المهيمنة كما صعدت البنيوية إلى الصدارة في فرنسا في أعقاب الوجودية خاصة في الستينيات أدت الشعبية الأولية للهيكلية في فرنسا إلى انتشارها في جميع أنحاء العالم رفضت البنيوية مفهوم حرية الإنسان والاختيار وركزت بدلاً من ذلك على الطريقة التي يتم بها تحديد التجربة البشرية والسلوك من خلال هياكل مختلفة فكان العمل الأولي الأكثر أهمية على هذه النتيجة هو حجم كلود ليفي شتراوس عام 1949 فالهياكل الأولية للقرابة كان ليفي شتراوس قد عرف رومان جاكوبسون خلال فترة وجودهم معًا في المدرسة الجديدة في نيويورك خلال الحرب العالمية الثانية وكان متأثرًا بنظرية جاكوبسون والتقاليد الأنثروبولوجية الأمريكية في الهياكل الأولية درس أنظمة القرابة من وجهة نظر هيكلية وأظهر كيف أن المنظمات الاجتماعية المختلفة على ما يبدو كانت في الواقع تباينات مختلفة لبعض هياكل القرابة الأساسية في أواخر خمسينيات القرن العشرين نشر الأنثروبولوجيا الهيكلية وهي مجموعة من المقالات التي تحدد برنامجه للهندسة البنيوية وبحلول أوائل الستينيات من القرن الماضي كانت البنيوية كحركة تدخل في طريقها إلى حد ما واعتقد البعض أنها قدّمت نهجا موحدا وحيدًا لحياة الإنسان يشتمل على جميع التخصصات ركز رولاند بارثيس وجاك دريدا على كيفية تطبيق البنيوية على الأدب هي ادعائات مشكوك فيها قالل كان ما يسمى عصابة الأربعة البنيوية هو ليفي شتراوس ولاكان وبارتس وفوكو البنيوية اليوم أقل شعبية من المقاربات الأخرى مثل ما بعد البنيوية والتفكيك وكثيراً ما تعرضت البنية البنيوية للانتقاد لكونها أهلية وتفضيلها على القوى الهيكلية الحتمية على قدرة الناس على التصرف عندما بدأت الاضطرابات السياسية في الستينيات والسبعينيات وخاصة انتفاضات الطلاب 1968 تؤثر على الأوساط الأكاديمية فانتقلت قضايا السلطة والنضال السياسي إلى مركز اهتمام الناس في الثمانينيات من القرن الماضي أصبح التفكيك - وتأكيده على الغموض الأساسي للغة بدلاً من بنيتها المنطقية البلورية شائعًا بحلول نهاية القرن كان يُنظر إلى البنيوية على أنها مدرسة فكرية مهمة من الناحية التاريخية ولكن الحركات التي ولدت بدلاً من البنيوية نفسها استحوذت على الاهتمام |
![]() |
![]() |
#7374 |
كاتب وصحفي مصري
![]() ![]() |
![]()
الجميع موجود ماعدا انشغالات الحياة
|
![]()
ناجى عبد السلام السنباطى
رئيس تحرير مجلة صوت السرو المطبوعة والإلكترونية عضو ( مجلس إدارة ) الهيئة الإدارية لإتحاد المدونين العرب وعضو اللجنة الإعلامية للإتحاد صحفى بمجلة عالم الفن الكويتية عام 1979/1981 مراسل لمجلة السينما والناس المصرية بالكويت عام 1982 عضو هيئة خريجى الصحافة من جامعة القاهرة كاتب صحفى بجريدة صوت الشعب الدمياطية *بكالوريوس تجارة محاسبة 71 الاسكندرية ودبلوم الدراسات العليا صحافة 85 القاهرة مدينة السرو/دمياط/مصر ![]() |
![]() |
#7375 |
كاتب وصحفي مصري
![]() ![]() |
![]()
وهكذا الحياة كفاح إمرأة وجيل جديد فى شكل صبية يعيش الصورة ويوما ما يتولى المسئولية والخلفية حمراء ملتهبة والارض متشققة تبغى ان ترتوى بالماء وحعلنا من الماء كل شىء حى
|
![]()
ناجى عبد السلام السنباطى
رئيس تحرير مجلة صوت السرو المطبوعة والإلكترونية عضو ( مجلس إدارة ) الهيئة الإدارية لإتحاد المدونين العرب وعضو اللجنة الإعلامية للإتحاد صحفى بمجلة عالم الفن الكويتية عام 1979/1981 مراسل لمجلة السينما والناس المصرية بالكويت عام 1982 عضو هيئة خريجى الصحافة من جامعة القاهرة كاتب صحفى بجريدة صوت الشعب الدمياطية *بكالوريوس تجارة محاسبة 71 الاسكندرية ودبلوم الدراسات العليا صحافة 85 القاهرة مدينة السرو/دمياط/مصر ![]() |
![]() |
#7376 |
كاتب وصحفي مصري
![]() ![]() |
![]()
قد يكون الجلد للفقير لايملك والعفور لغنى يملك هكذا كانت ومازالت تدار الامور
|
![]()
ناجى عبد السلام السنباطى
رئيس تحرير مجلة صوت السرو المطبوعة والإلكترونية عضو ( مجلس إدارة ) الهيئة الإدارية لإتحاد المدونين العرب وعضو اللجنة الإعلامية للإتحاد صحفى بمجلة عالم الفن الكويتية عام 1979/1981 مراسل لمجلة السينما والناس المصرية بالكويت عام 1982 عضو هيئة خريجى الصحافة من جامعة القاهرة كاتب صحفى بجريدة صوت الشعب الدمياطية *بكالوريوس تجارة محاسبة 71 الاسكندرية ودبلوم الدراسات العليا صحافة 85 القاهرة مدينة السرو/دمياط/مصر ![]() |
![]() |
#7377 |
كاتب وصحفي مصري
![]() ![]() |
![]()
خبرات السنين يحملها وجه الرجل
|
![]()
ناجى عبد السلام السنباطى
رئيس تحرير مجلة صوت السرو المطبوعة والإلكترونية عضو ( مجلس إدارة ) الهيئة الإدارية لإتحاد المدونين العرب وعضو اللجنة الإعلامية للإتحاد صحفى بمجلة عالم الفن الكويتية عام 1979/1981 مراسل لمجلة السينما والناس المصرية بالكويت عام 1982 عضو هيئة خريجى الصحافة من جامعة القاهرة كاتب صحفى بجريدة صوت الشعب الدمياطية *بكالوريوس تجارة محاسبة 71 الاسكندرية ودبلوم الدراسات العليا صحافة 85 القاهرة مدينة السرو/دمياط/مصر ![]() |
![]() |
#7378 |
كاتب وصحفي مصري
![]() ![]() |
![]()
ليس الانتحار دائما حل
|
![]()
ناجى عبد السلام السنباطى
رئيس تحرير مجلة صوت السرو المطبوعة والإلكترونية عضو ( مجلس إدارة ) الهيئة الإدارية لإتحاد المدونين العرب وعضو اللجنة الإعلامية للإتحاد صحفى بمجلة عالم الفن الكويتية عام 1979/1981 مراسل لمجلة السينما والناس المصرية بالكويت عام 1982 عضو هيئة خريجى الصحافة من جامعة القاهرة كاتب صحفى بجريدة صوت الشعب الدمياطية *بكالوريوس تجارة محاسبة 71 الاسكندرية ودبلوم الدراسات العليا صحافة 85 القاهرة مدينة السرو/دمياط/مصر ![]() |
![]() |
#7379 |
كاتب وصحفي مصري
![]() ![]() |
![]()
اليويو لعبة والحياة لعبة والسيرك ابوالللعبات
|
![]()
ناجى عبد السلام السنباطى
رئيس تحرير مجلة صوت السرو المطبوعة والإلكترونية عضو ( مجلس إدارة ) الهيئة الإدارية لإتحاد المدونين العرب وعضو اللجنة الإعلامية للإتحاد صحفى بمجلة عالم الفن الكويتية عام 1979/1981 مراسل لمجلة السينما والناس المصرية بالكويت عام 1982 عضو هيئة خريجى الصحافة من جامعة القاهرة كاتب صحفى بجريدة صوت الشعب الدمياطية *بكالوريوس تجارة محاسبة 71 الاسكندرية ودبلوم الدراسات العليا صحافة 85 القاهرة مدينة السرو/دمياط/مصر ![]() |
![]() |
#7380 |
كاتب وصحفي مصري
![]() ![]() |
![]()
فى السن الشباب كانت الاحلام رغبتنا ولكنها لليست رغبتهم وقالوا عيال صغار وفى سن الكبار كانت لنا احلام وقالوا عواجيز تواروا او (غورو)...وتبين لنا ان الامر ليس بالشباب وليس بالكبر بل لاننا لسنا من اهل الهوى
|
![]()
ناجى عبد السلام السنباطى
رئيس تحرير مجلة صوت السرو المطبوعة والإلكترونية عضو ( مجلس إدارة ) الهيئة الإدارية لإتحاد المدونين العرب وعضو اللجنة الإعلامية للإتحاد صحفى بمجلة عالم الفن الكويتية عام 1979/1981 مراسل لمجلة السينما والناس المصرية بالكويت عام 1982 عضو هيئة خريجى الصحافة من جامعة القاهرة كاتب صحفى بجريدة صوت الشعب الدمياطية *بكالوريوس تجارة محاسبة 71 الاسكندرية ودبلوم الدراسات العليا صحافة 85 القاهرة مدينة السرو/دمياط/مصر ![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|