نيتشه: الحياة والفلسفة

الموضوع الأصلي: نيتشه: الحياة والفلسفة || الكاتب: نجيب بنشريفة || المصدر: مؤسسة صدانا مسجلة في الهيئة الدولية لحماية الايداع الفكري

Apollo
العلية
الأيونية
وهي واحدة
من أهم الآلهة الأوليمبية
وتعقيدها في الديانات اليونانية
والرومانية الكلاسيكية والأساطير اليونانية والرومانية
الألوهية الوطنية لليونانيين وقد تم الاعتراف أبولو كإله الرماية
والموسيقى والرقص والحقيقة والنبوة والشفاء والأمراض والشمس
والضوء والشعر وأكثر من ذلك هو ابن زيوس وليتو والأخ التوأم لأرتميس
إلهة الصيد نظرًا لإلهه الجميل والمثل الأعلى لكوروس شاب رياضي ذو لحية
يعتبر أبولو هو أكثر الآلهة اليونانية ويُعرف أبولو في الأساطير الإترورية
المتأثرة باليونانية باسم أبولو
بصفته راعياً لدلفي
Pythian Apollo
فإن Apollo هو إله مهووس
وهو الإله النبوي Oracle Delphic
كان أبولو نفسه قد أسس معبد دلفي بعد أن بنى معبد ديلوس
كان المعبد يحرسه بعد ذلك الثعبان المسمى بيثون ابن غايا ـ الأرض
وحارس أوراكل مخصص لجايا ـ أبولو حريصًا على تأسيس أوراكل
لتوجيه الرجال قتل بيثون وتركه لتتعفن في الشمس بعد ذلك
بقبضته واستحوذ على أوراكل ـ أنظر تراتيل هوميروس
في بعض إصدارات الأسطورة يقال أن بيثون أرسلها هيرا
التي أغضبها الزنا زوجها زيوس من أجل طرد ليتو حامل
بأبولو وأرتميس هذه الأسطورة تبرر جزئياً سبب مقتل
أبولو بيثون لإحضار كهنة اختطف قاربًا كريتيًا
تشرح هذه الأسطورة التي تجعل من أبولو بيثيان فاتحًا مؤسسًا
رعايته لتأسيس المستعمرات اليونانية وتوسيع نطاق عبادة كل
المستعمرات كما يضع أوراكل في قلب الحرم
وفقًا لتقليد آخر يتبع إيشيلوس والذي تم نقش
موسيقاه على حائط الخزانة الأثينية في دلفي
كانت أوراكل هي الأولى من نوعها للأرض
ثم الإلهيات الأنثوية المتعاقبة التي سيتم نقلها أخيرًا إلى أبولو
إن ملاذ دلفي في الواقع مصطنع وتنتقل كلمة الإله إلى الرجال
من خلال البيثيا التي يصنع تقليدهم القديم عذراء صغيرة غير
مزروعة مثبتة على حامل ثلاثي الأضلاع يوضع في حفرة
أوراكل adyton فوق الكراك الذي اعتقد منه القدماء
أن الأبخرة السامة انبثقت تحمل بيثيا فرع الغار
شجرة الإله أبولو وصحن مسطح
دون مقابض يخدم للشرب
يرتبط الطب والشفاء بأبولو
سواء من خلال الإله نفسه أو بوساطة من خلال ابنه أسكليبيوس
ومع ذلك فإن أبولو إله أيضًا يمكن أن يؤدي إلى اعتلال صحته
وطاعونه القاتل أبولو هو إله الرماية وفضل اختراع الرماية
له وأخته أرتميس لديه القوس الذهبي والسهام
كإله موسيك فن الموسيقى
يرأس أبولو كل الموسيقى
والأغاني والرقص والشعر
إنه مخترع موسيقى الأوتار
ورفيقه المتكرر لموسيس ويعمل
كزعيم جوقة في الاحتفالات حيث القيثارة هي سمة مشتركة لأبولو
وبصفته حامية الشباب يهتم Aبولو بصحة الأطفال وتعليمهم
وقد ترأس مرورهم إلى مرحلة البلوغ
أبولو هو إله رعوي مهم وكان راعي الرعاة
وكانت حماية القطعان والأسراب والمحاصيل
من الأمراض والآفات واجباته الأساسية
شجع أبولو تأسيس مدن جديدة
وإنشاء دستور مدني
ويرتبط بالسيطرة على المستعمرين
وهو أيضًا مانح القوانين وتم التشاور
مع أقواله قبل وضع القوانين في المدينة
أبولو هو الله الذي يقدم العون ويحمي الشر
أنقذ الرجال من الأوبئة فالعديد من الألقاب
التي يطلق عليها العاكس من الشر
وبصفته راعًا للبحارة فهو أيضًا
إله الأجانب وحامي الهاربين واللاجئين
في العصور الهلنستية خاصة خلال القرن الخامس قبل الميلاد
أصبح أبولو هيليوس معروفًا بين الإغريق مع هيليوس
إله الشمس تيتان في النصوص اللاتينية ومع ذلك لم
يكن هناك خلط بين أبولو وسول
بين الشعراء اللاتينية الكلاسيكية
حتى القرن الأول الميلادي
ظل أبولو وهيليوس / سول كائنات منفصلة
في النصوص الأدبية والأسطورية حتى القرن الخامس الميلادي