![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
التسجيل | المدونات | التعليمـــات | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة | ||
تويتر أسماء | asma facebook | بوتقة المسك | موقع أسماء | موقع التاج | رفع الصور | مركز التحميل |
رهام ممطر عطرا ملتقى الحوارات المباشرة وغير المباشرة مع مبدعي الأمة العربية |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#2 |
اشراف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أسئلة الحلقة التاسعة - ما هو اسم الكتاب الذي اخترته ؟ - ماذا يعني لك هذا الكتاب وماقصة عنوانه ؟ - تاريخ ومكان اصداره وهل حقق الانتشار او الاهداف المرجوه منه ؟ -كم استغرق من الوقت حتى خرج للنور ؟ -ماهي احب قصيدة ، قصة ، رواية تضمنها هذا الاصدار؟ - لمن اهديت هذا الكتاب ولماذا ؟ - هل استعنت فيه برسام معروف او مكتبة مشهوره حتى يأخذ الكتاب مكانته الذي يستحق او لاتلتفت للمسميات بقدر مايهمك محتوى الكتاب فقط ؟ -اهدنا بعض من درر تضمنها هذا المؤلف لمست لها صدى اكبر لدى القراء وأخرى اقرب إلى قلبك " - كلمة أخيرة ![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
شاعر فلسطيني
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
*ما هو اسم الكتاب الذي اخترته ؟
ـ في البداية أشكر موقع صدانا على هذه الفكرة التي تتيح للمبدعين التواصل فيما بينهم ومع القراء . أما الكتاب الذي اخترته ليكون محور هذا اللقاء فهو كتابي : جواهر الحكمة في نظم كليلة ودمنة . *ماذا يعني لك هذا الكتاب وما قصة عنوانه ؟ ـ هذا الكتاب يعني لي أنه المشروع الشعري الأكبر في حياتي ، وقصة العنوان مرتبطة بفحوى الكتاب ، ذلك أن هذا الكتاب يتضمن نظماً لكتاب ( كليلة ودمنة ) التراثي المعروف ، وهو الذي وضعه بيدبا الفيلسوف الهندي للملك دبشليم ، وترجم من اللغة الهندية إلى اللغة الفارسية القديمة ومنها إلى العربية على يد عبد الله بن المقفع في العصر العباسي ، وبعد أن قرأت هذا الكتاب وأعجبت بجمال ما فيه من الحكايات وما تتضمنه هذه الحكايات من الإرشادات والمواعظ والحكم قررت أن أقوم بنظمه على نمط الشعر العمودي المقفى ، وهذا ما كان ، وبعد أن نظمت الكتاب قمت بضبط الحركات ثم بكتابة الشروحات ، وأخيراً قمت بوضع فهرسة لحكم الكتاب وفق ورودها في أبواب الكتاب ، وكذلك وفق موضوعاتها وعددها 554 موضوعاً. وللراغب في الاستزادة يمكنه البحث عن ( جواهر الحكمة في نظم كليلة ودمنة ) في موقع البحث (جوجل ) وسيجد عنه الكثير. أما ( جواهر الحكمة ) ، فهي الحكم الشعرية الواردة في نظم الكتاب . *كم استغرق من الوقت حتى خرج إلى النور ؟ ـ استغرق العمل في هذا الكتاب ( أحد عشر عاماً ) فقط لا غير! *هل لك أن تحدثنا عن تاريخ ومكان إصدار الكتاب ، وهل حقق الانتشار أو الأهداف المرجوة منه ؟ ـ صدر الكتاب في أواخر العام 2015 عن دار النشر التي يعتبرها الكثيرون كبرى دور النشر الفلسطينية ، وهي التي تسمى ( مكتبة كل شيء ) ومقرها حيفا ، وقد أصدرت الدار الكتاب على نفقتها الخاصة إيماناً بأهميته ، وقد تم حفل إشهاره في مدينة بيت لحم أوائل شياط من العام 2016 بمبادرة من عدد من المؤسسات الثقافية في بيت لحم ، حيث جرى الحفل في مركز السلام المجاور لكنيسة المهد التي في مغارتها ولد سيدنا المسيح عيسى بن مريم عليه السلام . وقد حضر الحفل وألقى الكلمة الرئيسة فيه معالي وزير الثقافة الفلسطيني الدكتور إيهاب بسيسو . كما قدم الناقد عزيز العصا عرضاً وافياً للكتاب وتحدث في اللقاء أيضاً عدد من الأصدقاء الكتاب . والحمد لله فإن الكتاب قد حقق انتشاراً جيداً وذلك من خلال معارض الكتاب العربية والدولية التي تشارك فيها دار النشر ، وقد وصل الكتاب إلى الكثير من المكتبات العامة والخاصة في الوطن العربي وخارجه ومنها مكتبة الكونغرس الأمريكي. وعلى المستوى الإعلامي فقد كان للكتاب حظ جيد من الاهتمام لدى العديد من وسائل الإعلام العربية . *ما هي أحب قصيدة تضمنها هذا الإصدار ؟ ـ هذا الإصدار ، مع الفارق في التشبيه ، هو مثل الكتب المقدسة من حيث عدم القدرة على المفاضلة بين أجزائه ونصوصه ، فكل قصيدة هي في الأصل حكاية من حكايات الكتاب المتوالدة ، وكل حكاية لها مغزى وهدف ، مما يجعلها ذات أهمية كبيرة بالنسبة للهدف الذي وضعت لأجله . *لمن أهديت هذا الكتاب ، ولماذا ؟ ـ لم أضع عبارة إهداء بعينها في الصفحات الأولى من الكتاب كما درج الكثير من المؤلفين ، ومع ذلك فقد تضمنت المقدمة ما يعبر عن رغبتي في أن يكون هذا الكتاب مرجعاً لمن شاء من القراء ـ على اختلاف شرائحهم وانتماءاتهم ـ حتى يعود إليه من في كل وقت ليجد فيه ضالته وما يختص بشأنه من معاني الحكم ، بما تضمنته من المبادئ والقيم ، بأبعادها الثقافية والتربوية والاجتماعية والسياسية وغير ذلك من الأبعاد. *هل استعنت فيه برسام معروف أو مكتبة مشهورة حتى يأخذ الكتاب مكانته التي يستحقها أم أنك لا تلتفت للمسميات بقدر ما يهمك محتوى الكتاب فقط ؟ ـ لقد استعانت دار النشر التي أصدرت الكتاب ، وهي ( مكتبة كل شيء ) الحيفاوية ـ كما ذكرت سابقاً ـ بالمصمم شربل إلياس من حيفا لتصمبم غلاف الكتاب ، فصمم له هذا الغلاف الجميل المعبر. بالطبع أنا من المؤمنين بتكامل الشكل والمحتوى .. *اهدنا بعضاً من الدرر التي تضمنها هذا المؤلف ، والتي لمست لها صدى أكبر بين القراء وأخرى أفرب إلى قلبك . ـ يسرني أن أضع أمامكم إحدى الحكايات الشعرية الواردة ضمن أبواب الكتاب ( مَثَلُ السَّائحِ ) قَدْ قَامَ شَيْخٌ سَاحَ في البُلْدانِ في النَّاسِ يَحْكِيْ قِصَّةً بِبَيَانِ إِذْ قالَ : إِنِّيْ كُنْتُ أَخْدِمُ قَبْلَ أَنْ جُبْتُ البِلادَ ـ كَسائحٍ ــ بِزَمانِ رَجُلاً مِنَ الأشْرافِ ثُمَّ تَرَكْتُهُ فَأَخَذْتُ أجْراً، وَهْوَ دِيْنارانِ فَأَرَدْتُ أنْ أَطَأَ الثَّرَى مُتَصَدِّقاً بِالنِّصْفِ مُحْتَفِظاً ــ أنا ــ بِالثَّانِيْ فَأَتَيْتُ سُوْقاً فِيْهِ صَيَّادٌ مَشَى وَمِنَ الهَداهِدِ مُلْكُهُ طَيْرانِ فَدَنَوْتُ مِنْهُ مُسَاوِماً وَإِرادَتِيْ أَنْ أُطْلِقَ الطَّيْرَيْنِ دُوْنَ تَوانِي وَعَرَضْتُ دِيْناراً فَأَعْلَنَ رَفْضَهُ لِيَقُوْلَ : دِيْنارانِ في حُسْباني ! فَنَوَيْتُ أنْ أبْتَاعَ طَيْراً مِنْهُما لِيَطِيْرَ في حُرِّيَّةٍ وَأَمانِ لَكِنَّني راجَعْتُ نَفْسِيَ قائلاً : سَيَعِيْشُ صَاحِبُهُ مَعَ الحِرْمانِ! فَلَرُبَّما كَانَا بِحَالِ مَحَبَّةٍ وَهُمَا إِذا مَا فَرَّخَا زَوْجَانِ وَأَكُوْنُ قَدْ فَرَّقْتُ بَيْنَهُمـا ــ أنـَا ــ فَشَعَرْتُ نَحْوَ كِلَيْهِما بِحَنانِ فَدَفَعْتُ بِالطَّيْرَيْنِ كامِلَ أُجْرَتِيْ وَذَهَبْتُ مُبْتَعِداً عَنِ العُمْرانِ وَهُناكَ قَدْ أطْلَقْتُ كُلاّ مِنْهُما وَعَلا كِلا الطَّيْرَيْنِ في بُسْتانِ وَبِفَرْحَةٍ قَدْ حَلَّقَا وَبِخِفَّةٍ وَقَعا عَلَى غُصْنِ مِنَ الأغْصانِ وَسَمِعْتُ طَيْراً مِنْهُما لِرَفِيْقِهِ يُفْضِيْ بِما في النَّفْسِ وَالوِجْدانِ وَيَقُوْلُ : خَلَّصَنا بِكُلِّ مُرُوْءَةٍ ذَا السَّائحُ المَحْمُوْدُ مِنْ طُغْيانِ وَلِذا عَلَيْنا أنْ نُكَافِئَهُ عَلَى مَا قَدَّمَتْ يُمْناهُ مِنْ إِحْسانِ في الأرْضِ ، تَحْتَ الغُصْنِ هَذا جَرَّةٌ المَالُ يَمْلَؤُهَا بِلا نُقْصانِ أَفَلا نُخَبِّرُهُ لِيَأْخُذَ مَا بِها لِنُعادِلَ الإِحْسانَ في المِيْزانِ ؟ ! إِذْ ذَاكَ قُلْتُ أنَا بِحَالِ تَعَجُّبٍ مُتَسائلاً في نَبْرَةِ الحَيْرانِ : هَلْ تُخْبِرانِي عَنْ دَفِيْنٍ مُخْتَفٍ طَرَحَتْهُ مِنْ زَمَنٍ يَدُ النِّسْيانِ وَأراكُما لَمْ تُبْصِرا شَرَكاً لِذا أصْبَحْتُما في قَبْضَةِ السَّجَّانِ ؟ ! قَالا : نَرَى أنَّ القَضَاءَ إِذا أتَى أمْسَى الجَمِيْعُ بِغَيْهَبِ الخِذْلانِ ! فَالشَّمْسُ تُكْسَفُ ثُمَّ يَذْهَبُ نُوْرُها إِنْ شَاءَت الأقْدارُ كُلَّ زَمَانِ وَبِسَطْوَةِ الأقْدارِ صِيْدَ بِلَحْظَةٍ في قَعْرِ بَحْرٍ أَعْظَمُ الحِيْتانِ في حَضْرَةِ الأقْدارِ يَعْجَزُ مُبْصِرٌ عَنْ رُؤْيَةِ الأخْطارِ كالعُمْيانِ وَلِذا فَقَدْ صَرَفَ القَضاءُ عُيُوْننَا عَنْ رُؤْيَةِ الأَشْراكِ بِالإِمْعانِ لَكِنَّهُ لَمْ يَصْرِف الأنظارَ عَنْ كَنْزٍ خَفِيٍّ لَيْسَ في الأذْهانِ لِتَفُوْزَ أنْتَ بِهِ ، وَقَدْ خَلَّصْتَنا مِنْ طَبْعِ سُوْءٍ في بَنِي الإِنسانِ فَحَفَرْتُ وَاسْتَخْرَجْتُ بَعْدَ تَأَمُّلٍ بَرْنِيَّةَ الأمْوالِ بِاطْمِئْنانِ ومن جواهر الحكمة اخترت لكم : 64) في الثناء على من يكتمون السّرّ : قَدْ كَانَ خَيْرَ النَّاسِ دِيْناً أوْ دُناً مَنْ يَكْتُمُوْنَ السِّرَّ في الوِجْدانِ 65) في التحذير من كتم الحقيقة لأنه يزيد من عدوان المعتدين : إِنْ يَنْجُ مِنْ كَتْمِ الحَقِيْقَةِ مُعْتَدٍ زادَ الَّذِي يُبْدِيْهِ مِنْ عُدْوانِ 66) في الذي يعمل خيراً فيلاقي شرّاً : مَنْ زَادَ في الخَيْرِ اجْتِهاداً جَاءَهُ شَرٌّ بِسُرْعَةِ طَرْفَةِ الأجْفانِ 67) في ثواب الله تعالى للذين يقدمون الخير في السّرّ أو في العلن : وَاللهُ يَجْزِي النَّاسَ عَمَّا قَدَّمُوا مِنْ فَضْلِهِمْ في السِّرِّ وَالإِعْلانِ 68) في عاقبة من يطلب الثواب على عمل الخير من الخلق : لَكِنَّ مَنْ طَلَبَ الجَزاءَ مِنَ الوَرَى فَالحَقُّ أنْ يُخْتَصَّ بِالحِرْمانِ 69) في ضرورة العمل لاستخراج الطاقة الكامنة في الكائنات : فَالنَّارُ كَانَتْ في الحِجَارَةِ أُخْفِيَتْ والقَدْحُ يُخْرِجُها مِنَ الصَّوَّانِ 70) في حدوث الالتباس بين الحقّ والباطل : فَلَرُبَّ حَقِّ صَارَ يُشْبِهُ بَاطِلاً وَأمَامَنا يَتَشابَهُ الأمْرانِ *كلمة أخيرة .ـ أشكركم على هذا اللقاء .
|
![]()
إِلَى الأَحْبابِ فِيْ نَادِيْ ( صَدانَــا ) = أُوَجِّهُ نَحْوَ مَحْفَلِهِمْ نِدانَــــــا
مِنَ (القُدْسِ الشَّرِيْفِ) وَمَهْدِ عِيْسَى = لَعَلَّ الصَّحْبَ يَبْلُغُهُمْ صَدانَـا ![]() |
![]() |
#4 |
الإدارة .. المدير الإداري لصدانا
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
الله على هذا الجمال
كأنني في واحة غناء مليئة بالجهد ولم يقف الحظ مطلقا في طريقها بل كان يزهو بها .. ربما لأن 11 عاما كانت كافية لأن يكون لهذا الكتاب هذا الحظ... جميل جدا هذا العطاء وهذا النور الذي أشرقت به صفحتنا في انتظار من يود سؤال الشاعر محمد غادة نصري |
![]() |
![]() |
#5 |
شاعر فلسطيني
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() أشكر لك كلماتك الطيبة أختنا الكريمة
الأستاذة غادة نصري. . كل الاحترام لك ولدورك في خدمة هذا الموقع المميز . الشكر موصول لكافة المشرفين على هذا الفضاء الثقافي المتألق وعلى رأسهم أختنا الشاعرة المبدعة أسماء. وفقكم الله. |
![]()
إِلَى الأَحْبابِ فِيْ نَادِيْ ( صَدانَــا ) = أُوَجِّهُ نَحْوَ مَحْفَلِهِمْ نِدانَــــــا
مِنَ (القُدْسِ الشَّرِيْفِ) وَمَهْدِ عِيْسَى = لَعَلَّ الصَّحْبَ يَبْلُغُهُمْ صَدانَـا ![]() |
![]() |
#7 |
الإدارة .. المدير الإداري لصدانا
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
جواهر الحكمة في نظم كليلة ودمنة هو كتاب للشاعر الفلسطيني محمد شريم، وهو نظم شعري لمحتوى كتاب كليلة ودمنة من حكايات وحِكم. يقع الكتاب في 321 صفحة ويضم 3568 بيتاً من الشعر العمودي، على بحور شعرية مختلفة وحروف رويّ متعددة.
|
![]() |
![]() |
#8 |
الإداره ..مدير عام الصالون الثقافي/شاعرة عُمانية
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
بورك الحرف وصاحبه وبورك هذا الحضور الفاخر
للمتميز دائما الأستاذ الرائع محمد شريم استمعنا بهذا التحليق العالي هنا كل التقدير ومزيد من الإبداع |
![]() ![]() |
![]() |
#9 |
الإداره ..مدير عام الصالون الثقافي/شاعرة عُمانية
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
بورك الحرف وصاحبه وبورك هذا الحضور الفاخر
للمتميز دائما الأستاذ الرائع محمد شريم استمعنا بهذا التحليق العالي هنا كل التقدير ومزيد من الإبداع |
![]() ![]() |
![]() |
#10 |
شاعر فلسطيني
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
أشكر لك أختنا الأستاذة عائشة الفزاري ما تلطفت به ، وأكرر شكري لكم جميعاً في إدارة موقع ( صدانا ) والصالون الثقافي على هذه اللفتة الكريمة ، متمنياً لكم ولموقع ( صدانا ) ولمؤسسة صدانا الثقافية كل النجاح والفلاح .
وفقكم الله. |
![]()
إِلَى الأَحْبابِ فِيْ نَادِيْ ( صَدانَــا ) = أُوَجِّهُ نَحْوَ مَحْفَلِهِمْ نِدانَــــــا
مِنَ (القُدْسِ الشَّرِيْفِ) وَمَهْدِ عِيْسَى = لَعَلَّ الصَّحْبَ يَبْلُغُهُمْ صَدانَـا ![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|