![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
التسجيل | المدونات | التعليمـــات | التقويم | البحث | مشاركات اليوم | اجعل كافة الأقسام مقروءة | ||
تويتر أسماء | asma facebook | بوتقة المسك | موقع أسماء | موقع التاج | رفع الصور | مركز التحميل |
ركن الترويح للترفيه والتسلية والترويح عن النفس .. ومساحة للضحك روح عن نفسك وابتسم |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#51 | |
مشرفة / شاعره مغربية
![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
أهلا باليمن وأهل اليمن و ثقافة اليمن
أحسَن الله إليك أستاذ عبد الله في انتظار مشاركاتكم مع الشكر |
|
![]()
من أكون ؟؟؟ سؤالُ عيونٍ يُضارع عطش التّائهين
و الجواب سراب و أنا هنا أعتاد طعم دمي بين شفتيّ على أن أترُكَني قُوتًا لِأسْراب الشّتاء .... نرجس ريشة ![]() |
![]() |
#52 |
مشرفة / شاعره مغربية
![]() ![]() ![]() |
![]() قالوا زْمان
"جَا يْعاوْنُو ف قبر بّاهْ ، هَرَبْ لُو بالفَاسْ." "أتى به كي يُعينه لحفر قبر أبيه ، فَهَرب لهُ بالفأس". إن مشهد حفر القبر وهروب المـُساعد بالفأس الوحيدة ، وما يحيط الموقفَ من دهشةٍ واستنكار –إن كل هذا- ما هو إلا تعبير مجازي . و إنما ضُربَ المثل بحفر قبر الأب للتعبير عن عظمة و جَلالِ الموقف ، موقف الموت /موت الأب. والقصد هنا ، أنك أحيانا تستنجد بمن تضع فيه كل ثقتك وأمَلِكَ في الأخذ بيدك ومساعدتك في مواجهة أمر عصيب أو حل مشكلة مستعصية ،فيَتَفنّن هو في توريطك أكثر في المشكلة بل وتجريدك من كل وسائل حلّها. إن أردتَ أن تستعين فاستعن بالله على قضاء حوائجك ، ثم توكّل واستعن ثانيةً بالله كي يُسخِّر لك من يكون لك يدا تدفع بك إلى الأمام لا أن تجرك نحو الأسفل . أسأل الله لي ولكم أن يمُدّنا تأييدا من عنده ويسخر لنا خلقه في الخير . |
![]()
من أكون ؟؟؟ سؤالُ عيونٍ يُضارع عطش التّائهين
و الجواب سراب و أنا هنا أعتاد طعم دمي بين شفتيّ على أن أترُكَني قُوتًا لِأسْراب الشّتاء .... نرجس ريشة ![]() |
![]() |
#53 |
مشرفة / شاعره مغربية
![]() ![]() ![]() |
![]() "قَدّم السّبْت تَلْقا الحدّ"
"قَدِّمِ السّبتَ تجِدِ الأحَدَ" على قَدْرِ بساطةِ صياغةِ هذا المـَثل تـتَّضِحُ صراحةُ قائله ورغبتُهُ في تنبيه المـُخاطَبِ إلى ضُلوعِ يدهِ فيما يشكو منه . فمتى يرمي المغربيُّ مُخاطَبَهُ بهذا المثل ؟ يرمي المغربي مخاطَبَه بهذا المثل حين يشكو إليه تقصيرَ الآخرين في السؤالِ عنه أو مواساته وتهنأته ...أو... ، فيسأله وهو يعلم مُسبقا جوابَه بالنفي على أسئلته : هل واسيتهم يوما في أحزانهم ؟هل عزّيتَهم في موتاهم و هنأتهم على مواليدهم ؟ هل احتفلت معهم بنجاحاتهم ومددتَ يدك لهم في كبواتهم ؟هل بادرتَ يوما لِلسؤال عنهم أم تنتظر دوما مبادرتهم ؟ هل صبِرت يوما على أخطائهم كما يفعلون مع زلاّتك ؟هل...وهل...وهل ؟ طبيعيٌّ جدا أن يسبقَ السّبتُ الأحدَ ، و طبيعيٌّ أكثر أن ينتهي الأمر بالنّاس بِمُبادلَتِكَ بمثل فعلِك ، حتّى وإن عوَّدُوكَ على التغاضي لزَمنٍ طويل، سينتهي بهم الأمر إلى تفضيل كبريائهم على حبهم واحترامهم لك. قدِّم الخير تجِدُه ، و "قَدّم السّبْت تَلْقا الحدّ" |
![]()
من أكون ؟؟؟ سؤالُ عيونٍ يُضارع عطش التّائهين
و الجواب سراب و أنا هنا أعتاد طعم دمي بين شفتيّ على أن أترُكَني قُوتًا لِأسْراب الشّتاء .... نرجس ريشة ![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|